small-logo
small-logo

طريقة التصنيف

تصنيف الكتب على أبواب الكتب والموضوعات

تعتمد هذه الطريقة على تقسيم الكتب على أقسام حسب الفنون ومن ثم تقسيم الأقسام إلى فروع وذلك بالاعتماد على أبواب كتاب معتمد في كل قسم، وجاء التصنيف المطروح ليحاول أن يتغلب على سلبيات التصنيفات المعروفة ويحل كثير من الإشكالات وذلك بجمع جميع الكتب ذات الموضوع الواحد بجانب بعضها البعض مع سهولة الترقيم والوصول إلى الكتاب دون تشابه في الرموز و دون تحديد وحصر لفروع القسم إذ المجال مفتوح حسب حاجة القسم وبالنظر إلى العيوب الموجودة في التصانيف السابقة للمكتبات فإننا نجد أن التصنيف يتوازى مع التصانيف السابقة في كونه يقدم طريقة تصنيف للكتب إلا إن هذا التصنيف يتميز بسهولته مع جمع الموضوعات بجانب بعضها البعض وتصنيف الأبحاث المتخصصة على أبواب كتاب عام في القسم مع مراعاة الترتيب الزمني لوفيات المؤلفين ولذلك يمكن القول بان الهدف العام هو إيجاد تصنيف جديد ومتطور يتناسب مع جميع المكتبات والأقسام ويحتوي على مميزات التقنيات السابقة في هذا المجال وتجنب عيوبها وليتم ذلك فإن التصنيف الحالي يقوم بتقسيم المكتبة إلى أقسام أساسية يندرج تحت كل قسم من الأقسام فروع دون حصر أو تحديد لعددها بل بحسب ما يتطلبه واقع التصنيف ويأخذ كل قسم من الأقسام رمز تصنيف خاص به مكون من حرفين يكتب هذا الرمز على جميع الكتب المندرجة تحت هذا القسم ويجب أن يكون اختيار الرمز غير مكرر في المكتبة الواحدة يأخذ كل قسم من الأقسام لون محدد من اللواصق بشرط أن لا يتكرر اللون في المكتبة الواحدة كل كتاب له علاقة وثيقة بكتاب أخر يجعل بجانبة كشرح للكتاب أو مختصر له أو دراسة حوله أو فهرسة

يتم تقسيم كل قسم على النحو التالي

طريقة التصنيف بمكتبة الإمام ابن القيم العامة طريقة التصنيف تصنيف الكتب على أبواب الكتب والموضوعات تعتمد هذه الطريقة على تقسيم الكتب على أقسام حسب الفنون ومن ثم تقسيم الأقسام إلى فروع وذلك بالاعتماد على أبواب كتاب معتمد في كل قسم، وجاء التصنيف المطروح ليحاول أن يتغلب على سلبيات التصنيفات المعروفة ويحل كثير من الإشكالات وذلك بجمع جميع الكتب ذات الموضوع الواحد بجانب بعضها البعض مع سهولة الترقيم والوصول إلى الكتاب دون تشابه في الرموز و دون تحديد وحصر لفروع القسم إذ المجال مفتوح حسب حاجة القسم وبالنظر إلى العيوب الموجودة في التصانيف السابقة للمكتبات فإننا نجد أن التصنيف يتوازى مع التصانيف السابقة في كونه يقدم طريقة تصنيف للكتب إلا إن هذا التصنيف يتميز بسهولته مع جمع الموضوعات بجانب بعضها البعض وتصنيف الأبحاث المتخصصة على أبواب كتاب عام في القسم مع مراعاة الترتيب الزمني لوفيات المؤلفين ولذلك يمكن القول بان الهدف العام هو إيجاد تصنيف جديد ومتطور يتناسب مع جميع المكتبات والأقسام ويحتوي على مميزات التقنيات السابقة في هذا المجال وتجنب عيوبها وليتم ذلك فإن التصنيف الحالي يقوم بتقسيم المكتبة إلى أقسام أساسية يندرج تحت كل قسم من الأقسام فروع دون حصر أو تحديد لعددها بل بحسب ما يتطلبه واقع التصنيف ويأخذ كل قسم من الأقسام رمز تصنيف خاص به مكون من حرفين يكتب هذا الرمز على جميع الكتب المندرجة تحت هذا القسم ويجب أن يكون اختيار الرمز غير مكرر في المكتبة الواحدة يأخذ كل قسم من الأقسام لون محدد من اللواصق بشرط أن لا يتكرر اللون في المكتبة الواحدة كل كتاب له علاقة وثيقة بكتاب أخر يجعل بجانبة كشرح للكتاب أو مختصر له أو دراسة حوله أو فهرسة يتم تقسيم كل قسم على النحو التالي تتصدر الكتب المجاميع في بداية كل قسم الأبحاث المجزئة والمتخصصة في نفس القسم ترتب حسب ترتيب أبواب كتاب عام في نفس القسم تجمع كتب الموضوع الواحد بجانب بعضها البعض كل فرع من الفروع عبارة عن موضوع مستقل عن غيره يراعى في ترتيب كتب الفرع الواحد حسب الترتيب الزمني لوفيات المؤلفين بقدر الامكان

يبدأ ترقيم الكتب ( أرقام التصنيف ) في كل قسم من رقم 1 إلى أخر كتاب في القسم وكل كتاب يلحق متأخرا بالقسم يعطى فاصلة برقم الكتاب المتقدم عليه ومثاله 14.1 عبارة عن رقم كتاب يكون تصنيفة بعد رقم الكتاب 14 إما لعلاقته الوثيقة بالكتاب المتقدم عليه أو بحسب الترتيب الزمني لوفيات المؤلفين أو لدخوله تحت فرع واحد

يتم ختم كل كتاب داخليا بالرقم العام للكتاب ورقم التصنيف فالرقم العام هو عبارة عن الرقم المتسلسل لجميع كتب المكتبة ورقم التصنيف هو عبارة عن الرقم المتسلسل للقسم